www.montadagaza.com



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

www.montadagaza.com

www.montadagaza.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اسير الجروح

المواضيع الأخيرة

» فجر قنبلة في عضو عند الرقم
عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Emptyالأربعاء يناير 13, 2010 8:56 am من طرف البرنسيسة

» كمان شوية مسجات مقالب
عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Emptyالأربعاء يناير 13, 2010 8:41 am من طرف البرنسيسة

» الرأي .. والرأي الآخر
عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Emptyالأربعاء يناير 13, 2010 8:29 am من طرف بنت الكوفية

» قصص كويتية
عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Emptyالجمعة ديسمبر 04, 2009 1:50 pm من طرف البرنسيسة

» إسرائيل: حماس قامت بتجربة ناجحة لاطلاق صاروخ يبلغ مداه 60 كيلومترا
عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Emptyالجمعة ديسمبر 04, 2009 1:39 pm من طرف البرنسيسة

» عباس يرفض إستئناف المفاوضات مع إسرائيل قبل وقف الإستيطان
عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Emptyالجمعة ديسمبر 04, 2009 1:31 pm من طرف البرنسيسة

» صور احلى ورود حمراء
عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Emptyالجمعة ديسمبر 04, 2009 1:29 pm من طرف البرنسيسة

» احلى صور لاحلى اطفال
عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Emptyالجمعة ديسمبر 04, 2009 1:26 pm من طرف البرنسيسة

» مسجات للعيد ..... وللحبايب فقط........
عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Emptyالأحد نوفمبر 29, 2009 10:22 am من طرف البرنسيسة

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي

    دمـــــــــوع الــــــورد
    دمـــــــــوع الــــــورد
    نــــــائـــــــــــب الــــمــــديــــــــر
    نــــــائـــــــــــب الــــمــــديــــــــر


    عدد المساهمات : 91
    تاريخ التسجيل : 23/10/2009
    العمر : 30
    الموقع : https://gaza.canadian-forum.com

    عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Empty عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي

    مُساهمة من طرف دمـــــــــوع الــــــورد السبت أكتوبر 31, 2009 4:19 am

    من فيلم "وعود شرقية"
    المافيا الروسية في لندن هي محور أحداث الفيلم الممتلئ بالعنف

    تنوعت الأفلام التي عرضت في مهرجان لندن السينمائي تنوعا كبيرا، من الفيلم السياسي، وفيلم الاحتجاج والغضب، والسينما الشعرية، إلى الفيلم الكلاسيكي المعاصر وفيلم القضية السياسية.

    غير أن السمة التي طغت على عدد كبير من الأفلام هي سمة الإغراق في العنف والجنس بدرجة غير مسبوقة من قبل.

    فيلم الافتتاح مثلا "وعود شرقية" Eastern Promises يروي قصة تدور أحداثها في لندن في الزمن الحالي، أبطالها من الروس المهاجرين وأبنائهم.

    غير أن الفيلم لا يتناول المشاكل الاجتماعية التي قد يواجهها هؤلاء المهاجرون في مجتمع غريب، بل يتركز أساسا على منهج وأسلوب عمل المافيا الروسية، والتصفيات المتبادلة بين أفرادها وجماعاتها، وكيف تسعى أجهزة الأمن الروسية والبريطانية إلى اختراقها والسيطرة عليها.

    الفيلم هو أحدث أفلام المخرج الكندي ديفيد كروننبرج، المعروف بأفلامه المغرقة في المناظر المقززة والعنيفة والغريبة في آن.

    ولعلنا لا نزال نتذكر فيلمه "اصطدام" Crash عن العلاقة بين الإثارة الجنسية وحوداث السيارات التي تؤدي إلى كسور وإصابات، ومتعة تحسس الأماكن المصابة في الجسد البشري لدى كل من الرجل والمرأة.
    إثارة وعنف

    أما الفيلم الجديد، فيدلف إلى منحى آخر، يتبنى فيه أسلوب الفيلم البوليسي المثير، من خلال جريمة قتل فتاة أرغمها زعيم المافيا الروسية على احتراف الدعارة، واغتصبها ثم قتلها بعد أن عرف أنها حاملا منه.

    تتطور القصة بعد أن تكتشف ممرضة من أصل روسي في المستشفى الذي تنقل إليه الفتاة، وجود مفكرة دونت فيها الفتاة الروسية يومياتها تفصيلا، وما يعقب ذلك من صراع على معرفة الحقيقة من ناحية، وخاصة بعد أن يتمكن الأطباء من إنقاذ حياة الجنين، قبل أن تموت الأم.

    هناك مغالاة شديدة في تصوير مشاهد العنف والقتل وسفك الدماء، فنحن نرى تفصيلا كيف يقوم شخص ما بتقطيع أصابع رجل قتلته المافيا الروسية ثم أرادوا التخلص من جثته، بحيث لا يمكن التعرف عليه من خلال بصمات أصابعه، قبل القاء الجثة في نهر التايمز.

    وهناك أيضا مشاهد لمشاجرات عنيفة تصل إلى حد غرس سكين مدبب في عين رجل، ودق مسمار ضخم في يد رجل آخر، وقطع الرأس وفصلها تماما عن الجسد مع تناثر الدم في كل مكان، وغير ذلك من المناظر المصحوبة بمؤثرات صوتية شديدة الوقع على النفس.

    مثل هذه المناظر تجعل المشاهد يتساءل عن مغزى هذا النوع من السينما ودلالته، خاصة وأن الفيلم يخلو تماما من الرؤية الفلسفية المرتبطة بالمستقبل مثلا على غرار أفلام سابقة للمخرج كروننبرج مثل "الغذاء العاري" Naked Lunch رغم براعته الشديدة في الإخراج وابتكار في تصميم الحركة في المشاهد والسيطرة عليها واستخراج أكبر شحنة من الإثارة من داخلها.
    من فيلم "شهوة وحذر" الصيني


    يروي فيلم "شهوة وحذر" قصة تقع أحداثها قبيل الحرب العالمية الثانية وخلالها
    "شهوة وحذر"

    من "وعود شرقية" إلى فيلم المخرج التايواني الشهير أنج لي، الذي يعمل في نطاق السينما الأوروبية والأمريكية، وسبق أن حصل على عدد من جوائز الأوسكار والجولدن جلوب قبل عامين عن فيلمه "جبل بروكباك" الذي حصل أيضا على جائزة الأسد الذهبي في مهرجان فينيسيا.

    أنج لي يعود بفيلم "شهوة وحذر" Lust, Caution من الإنتاج المشترك بين الصين وتايوان، يروي فيه قصة تقع أحداثها قبيل الحرب العالمية الثانية وخلالها، وقت احتلال اليابان لجزء من اراضي الصين، وعندئذ تجند جماعة من رجال المقاومة الصينية فتاة للإيقاع بصيني عميل لليابانيين، يساعدهم في التخلص من رجال المقاومة.

    وتتمكن الفتاة بالفعل من الإيقاع بالرجل، وتقيم معه علاقة جسدية سمتها الأساسية السادية - المازوكية، تمتزج فيها الشهوة بالعنف بالخوف، إلى أن تقع في حبه بل وتساعده على الإفلات من القتل على أيدي زملائها في المقاومة، وسرعان ما يتم القبض عليهم وعليها، ويأمر الرجل بإعدامهم جميعا دون رحمة أو شفقة على الرغم من إحساسه بالحب تجاهها.

    هذا الفيلم لا يشبه أيا من أفلام الجاسوسية السابقة التي تدور في أجواء الغموض والحذر حيث يكمن القتل وراء كل حجر، فهو يتحرر تماما في تصوير مشاهد الجنس، فيصور بطليه من جميع الأوضاع والزوايا، في مشاهد جنس كامل صريح تستغرق وقتا أطول من المعتاد على الشاشة، وتحتوي على جرعة من الخشونة والعنف، تجعلها أقرب أحيانا إلى الاغتصاب.


    من فيلم "شهوة وحذر" الصيني
    تختلط أجواء الغموض بالجنس والحب الحب والخيانة

    وتسبب هذه المشاهد صدمة للعين غير المعتادة على مشاهدة مثل هذه المشاهد في أعمال السينما الرصينة الفنية التي ينتمي إليها فيلمنا هذا، كما تجعل المرء يتساءل: ما المقصود، ولماذا؟

    يقول أنج لي إن فيلمه ليس أحد أفلام البورنو، بل عن شخصيتين يصلان في أدائهما إلى المدى الأقصى من أجل بقائهما. إنهما يتجردان من ملابسهما إلى أقصى حدود اللغة الجسدية، إلى الأداء الأقصى".

    ولكن هل تكفي كلمات المخرج لتبرير تلك المغالاة، أليس سحر التعبير الفني وسره يكمنان في الإشارة والهمس والإخفاء عوضا عن البوح الصريح الصادم!
    أسود وحملان

    الممثل الأمريكي الشهير روبرت ردفورد (71 سنة) لديه الكثير من الأفكار والمواقف الليبرالية النقدية المناهضة للمؤسسة الأمريكية.

    وقد تبدت مواقف وأفكار ردفورد في الكثير من الأفلام التي قام ببطولتها، ومنها على سبيل المثال، دوره كمدافع عن السكان الأصليين أو "الهنود الحمر" في فيلم "جريمايا جونسون" (1972)، ودوره كعميل للمخابرات الأمريكية يتمرد عليها بعد أن يكتشف دورها في "العمليات القذرة" في فيلم "الأيام الثلاثة للكوندور" (1975)، ثم دور الصحفي بوب وودوارد في فيلم "كل رجال الرئيس" (1976) عن فضيحة ووترجيت التي هزت مؤسسة الرئاسة الأمريكية في السبعينيات.

    وقد أبدى ردفورد اهتماما كبيرا بدعم ما يعرف بتيار السينما الأمريكية المستقلة، التي تتميز بأفلامها التي تنتج خارج شروط ومواصفات شركات هوليوود، بعيدا عن النجوم، وبميزانيات محدودة، وتطرح عادة أفكارا جديدة فيها من التمرد بقدر ما فيها من الجرأة.

    هذا الاهتمام دفع ردفورد أيضا إلى تأسيس مهرجان سينمائي مخصص لدعم أعمال السينما المستقلة، يعد الأول من نوعه، هو مهرجان "صندانس" الذي يقام سنويا في بلدة أمريكية صغيرة بعيدة عن الأضواء، ولكنه حقق نجاحا كبيرا وأصبح من أهم المهرجانات السينمائية التي تبرز منها مواهب واكتشافات جديدة.

    لم يكتف ردفورد، النجم والممثل المرموق، بالتمثيل ورئاسة مهرجان الاكتشافات "صندانس"، بل اتجه أيضا إلى الإخراج لكي يعبر عن أفكاره الشخصية مباشرة من خلال اختيار مواضيع أفلامه وطريقة معالجتها، فأخرج حتى الآن سبعة أفلام أحدثها هو "أسود مقابل حملان" Lions for lambs الذي شهد مهرجان لندن السينمائي عرضه العالمي الأول.



    من فيلم "حملان مقابل أسود"
    الصحفية تناقش السيناتور حول الدور الأمريكي في أفغانستان

    في الفيلم الجديد يقوم ردفورد بدور أستاذ جامعي يحاول غرس القيم المثالية في طلابه ودفعهم إلى القيام بدور إيجابي في المجتمع، وعندما يتطوع اثنان من طلابه في الجيش ويذهبان إلى أفغانستان، يبدو وقد ارتج عليه الأمر.

    وإلى جانب ردفورد تلعب الممثلة الشهيرة ميريل ستريب دور صحفية مخضرمة تتساءل عن جدوى الدور الأمريكي في العراق وأفغانستان.

    ويقوم النجم توم كروز بدور سيناتور أمريكي لامع يدعم المؤسسة الحاكمة في حربها ضد "الإرهاب"، ويتطلع إلى الترشح للرئاسة الأمريكية. المبارزات الثلاث ويتكون الفيلم من ثلاث مبارزات: الأولى مقابلة طويلة يمنحها السيناتور للصحفية لكي يعلن لها الخطة الأمريكية الجديدة التي بدأ تطبيقها منذ 10 دقائق فقط في أفغانستان، وتتلخص في إرسال وحدات عسكرية صغيرة محمولة جوا إلى مواقع جبلية لاستعادة السيطرة عليها من بين أيدي مقاتلي طالبان. السيناتور يشرح ويبرر، والصحفية تحاور وتتشكك. والمبارزة الثانية تدور بين البروفيسور ردفورد وطالب شاب، متفوق لكنه لا يبالي بالشؤون العامة، الأستاذ يسعى لإقناعه بضرورة القيام بدور مؤثر في المجتمع، والطالب يقاوم الفكرة بشدة ملوحا بالمصير الغامض لزميليه اللذين ذهبا إلى أفغانستان. أما المبارزة الثالثة فهي مبارزة حقيقية، تدور في جبال أفغانستان، بين الطالبين المتطوعين في الجيش اللذين ألقي بهما من إحدى المروحيات في موقع جبلي، وبين العشرات من مقاتلي طالبان الذين يحاصرون الجنديين.

    هناك ولاشك علاقة بين تلك "الثنائيات" الثلاث، فمنطق البروفيسور هو الذي وضع الطالبين في المأزق الأفغاني الذي يقودهما إلى مصير سيئ.

    والاستراتيجية الجديدة التي يستعرضها السيناتور أمام الصحفية تلعب دورا حاسما في مصير الطالبين المتطوعين.

    وبينما تحاول الصحفية إدانة السياسة التي يستعرضها السيناتور، يثبت هو لها أن كلا المؤسستين: السياسية والإعلامية تسببا في تعرض الجنود الأمريكيين للخطر: الأولى من خلال ما ارتكبته من أخطاء، والثانية بسبب ما نشرته على الملأ عن تلك الأخطاء.

    يقول السيناتور للصحفية إن "الوهابيين (أي السنة) يعبرون من أفغانستان إلى العراق عن طريق إيران، أي ان الشيعة (الإيرانيين) أصبحوا متحالفين مع السنة الوهابيين ضدنا، وإيران لديها قدرات نووية".

    تسأله الصحفية: وهل لديك دليل على ذلك"؟ يقفز السيناتور على السؤال مؤكدا أن من واجبه حماية الشعب الأمريكي وليس انتظار الدليل، فهناك دلائل كافية.

    الصحفية تقول له إن الحل قد يكون بالوسائل الدبلوماسية، فيذكرها بأحداث 11 سبتمبر/ أيلول: "لقد تعرضنا للاعتداء.. والرد على العدوان لا يكون بالدبلوماسية، فدبلوماسية بن لادن تتلخص في دعوته إلى عدم بث مناظر قطع الرؤوس عبر التليفزيون".

    تسأله: هل معنى ذلك أننا يجب أن نبقى هناك إلى الأبد؟ يقول: إذا خرجنا ستعود أفغانستان إلى طالبان، وستكون في هذا نهاية لمصداقية أمريكا.

    تذكره بالأخطاء التي ارتكبتها الإدارة الأمريكية في العراق، فيقول: إننا نعترف بوقوع أخطاء ونقوم بتصحيحها فماذ عن أخطائك أنت.. لم لا تعترفين بها؟

    تسأله عن أسباب الوقوع في الأخطاء من وجهة نظره فيلخصها في أمرين: الأول أن المسؤولين لم يسبق لهم المشاركة في الحروب، والثاني سوء العلاقات العامة أي التسويق "وهذا ما نريد مساعدتكم فيه".

    أما البروفيسور (ريدفورد) فتشتد المناقشة بينه وبين الطالب الذي يرفض منطقه ويصر على لامبالاته، فيذكره البروفيسور باحتكار العمل السياسي في فرق معينة، بسبب ابتعاد الشباب عن دخول الحلبة، وغياب الفهم الحقيقي للديمقراطية، وضرورة أن يلعب الجيل الجديد دورا في الحياة السياسية وأن يصر على توصيل صوته إلى المؤسسة، وأن يصبح مؤثرا في اتخاذ القرارات: "روما تحترق.. والمشكلة أننا لا نفعل شيئا".
    الطابع الجامد

    المشكلة الأولى في هذا الفيلم تتمثل أولا في طابعه الساكن أي في ذلك الجمود الذي يتصف به بناؤه بسبب اعتماده الأساسي على الحوارات المسرحية المكثفة، والحركة المحدودة للغاية خارج الغرف المغلقة، بل وحتى مشاهد القتال في أفغانستان تبدو مشاهد مسرحية جامدة.

    والمشكلة الثانية: أن المقابلة بين تلك "المبارزات" الثلاث، مصاغة بحيث أنها قد توصل المعنى ونقضيه، فإذا كانت الصحفية متشككة وانتقادية في أسئلتها للسيناتور، فالسيناتور يبدو في الكثير مما يقوله مقنعا، على الأقل للمشاهدين الأمريكيين.

    والمنطق العام لحديث البروفيسور لطالبه قد يعني القيام بدور في تحويل الدفة، وقد يعني أيضا القيام بدور فعال في الدفاع عن "هيبة أمريكا" في العالم، أي تكريس ما تقوم به المؤسسة.

    والنتيجة أننا أمام فيلم مشوش من الناحية الفكرية، يحاول أن يوازن بين الآراء المتعارضة، لكنه لا يتخذ موقفا محددا، إضافة إلى غياب الحبكة عنه حيث لا يتطور بناؤه، وتدور فكرته حول نفسها، وتبدو حواراته الطويلة أقرب إلى المحاضرات النظرية المرهقة.

    ولا يتوقع في النهاية، أن يحقق فيلم ردفورد الجديد أي نجاح في عروضه العامة رغم وجود النجوم الثلاثة في صدارته.
    البرنسيسة
    البرنسيسة
    الــمـــشــــرف الــعـــام
    الــمـــشــــرف الــعـــام


    عدد المساهمات : 97
    تاريخ التسجيل : 23/10/2009
    العمر : 31

    عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي Empty رد: عنف وجنس، أسود وحملان في مهرجان لندن السينمائي

    مُساهمة من طرف البرنسيسة الأحد نوفمبر 01, 2009 1:51 am

    مشكوووووووووووووووور يعطيك الف عافية

    تحياتي لك
    *البرنسيسة
    *

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 7:03 am